هوانم هوانم
إيروتيكا

آخر الإضافات

إيروتيكا
random
جاري التحميل ...
random

رائعة أنت وشفافة كعطر الأزهارِ



أنَزْعيِ رَدَائِكِ قَطَعَهُ قَطَعَهُ 

وَدَعَيّ إِيَادِيّ تَحْتَضِنُ جَسَدَكِ



كَمْ هُوَ جَمِيْلٌ جِسْمُكِ 

سَـ أَتَاملُ جَمَالُهُ وَأَقَرِأءَهُ 

وَسَـ أَدَعَ قَبْلِهِ بَعْدَ قَبْلَهُ عَلَيْهِ 

سَـ أَتَنَفَّسُهُ بِكُلِّ هُدُوْءٍ وَأَشْدُو عَلَيْهِ بِـ أَنْفَاسِيْ 

أَعْذَبَ الْالَحَانَ بِشَوْقٍ وَأشْتِيَاقٍ 

وَسَـ أَرْسُمُ خُيُوْطِ الْجُنُوْنْ فَوْقِهِ 

وَأَقْبَلَ ثَغْرِكِ وَأَثْمَلُ مِنْهُ 

سَـ أَحْتَضِنُ نَهْدَا تَمَايَلْ وُأَقْطِفَ مِنْهُ حَبَّاتِ رُمَّانٍ بِفَمِيِ 

ذووبِيّ فِيْ عَالَمِ السكرَآآتْ وَأنْشْديّ لِحُوْنَ الْسُكَّرْ بِالْهِيَامِ 

فًـ أَنْتِيْ يُـ فَاتِنَهْ كُلِّ الْأَمَانِيِّ وَالْأَحْلَامِ


رائعة أنت وشفافة كعطر الأزهارِ وبريق ابتسامتك يقلب توازن أفكاري يا امرأة تملاني بالنشوة كالأمطارِ فيشتعل شوقي وتتوهج في صدري النارِمللت كل أشيائي وطويل جدا نهاري
كأن المساء لن يأتي فقد طال انتظاري ولهفتي إليكِ تجتاحني كأكبر إعصاري دعيني انظر إلى عينيك لاكتشف أسراري
وأبحر في دفئهما وأنسى كل انكساري فليس في دنياي أجمل منك هذا اختياري تشرقين في ليلي كالشمس ساعة النهارِ فترتوي منك روحي كعذب الأنهارِ
فيزداد شوقي إليك يا أبهى الأقمارِ وارتشف كلماتك المرهفة لتزيد إصراري بأنك راقية جدا فقد اتخذت قراري
يا وردية الخدين كالملائكة الأطهارِ وياقوتية الشفتين كالرمان عند الاحمرارِ ولم اسمع صوتك حتى الآن لسوء أقداري
سأتخيله كلحن لم يعزف على أوتارِ وصوت يملأه الدفء والحب كلذيذ الأشعارِ وكقصيدة ساحرة تحلق بين الأطيارِ
سأجعل ليلي لكي وحدكِ كالنهارِ وسنتحدث عن أحلامنا بكل لغات الثوارِ ونرحل إلى أقصى الجزر ونكسر طوق الأفكارِ
لنبقى معا وحاجز المسافة سيعلن الانهيار


ماأعذب رعشاتكِ...

حبيبتي ... ارتعشي بين أحضاني..

فأنا أحتويكِ....

ارتعشي ولا تبالي... فماهي إلا رعشتكِ

 الأولى.. بين يدي..

فماأعذب أن ترتعشين وأنا أُقبلُ 

فمكِ... فبعد رعشتكِ تتوالى

 الرعشات...

ارتعشي فرعشاتك تستثير عواطفي ... 

وتدفع بلواعجي وأشواقي إليكِ..

ارتعشي فإني أحبه... واهتزي ..

 وتراقصي من فوقي ومن تحتي... 

واحتضنيني

ولا تقلقي...


هي أنثى عصيّة عن التفسير
يزرعونها في مناخ عقولهم بكل قدراتهم الذكورية امرأة نصف محتشمة وغيمة نصف عارية يرسمونها في مخيلتهم بأيدي ملطخة بالشهوة وينتظرون وقت حصادها بلهفة عارمة كي يجنّوا ثمرة لهاثهم عليها وفحيح أنفاسهم ويأخذوا ما يريدون منها بسرعة السارقين ثم يلقونها من رأسهم ومن مخيلتهم ومن مرسمهم امرأة نصف عارية ..وغيمة نصف مهترأة …؟؟؟
هي أنثى عصّية عن التفسير
لا يطولها أحد ولا يصل لها أحد فهي أكبر من أن تكون امرأة معلبّة في قالب النزوة
وهي أرقى من لعابهم الذي يسيل كلما فاح عطرها انثى غير قابلة للمزج مع أفكار بدائية أو طفولية تلمعّ في عيونهم كلمعة القمر اذا صار في كبد السماء
هي تصير في السماء .. وهم يعتصرون أكبادهم عليها …؟؟
هي أنثى عصيّة عن التفسير
تروقني جداً بعقلها وتفكيرها السادي تهوى صرع الذكور حولها كي تستهزأ من سخافتهم ترمي لأحدهم بنظرة ليشبع لهفته ويطفأ ظمأه المستفحلّ فيه
تضحك لآخر فترتبكّ أعضائه ويتخبطّ بأنفاسه كدمية بلا خيوط تهزأ من هذا الذي يظنّ نفسه " دون جوان " عصره بجماله وماله وتسخر من هذا الفيلسوف الذي يظن أن الشمس تشرق كي تسمع كلامه .. و تتكبرّ على تلك الشفاه التي تمصمصها دون دعوة فتذوب في عقولهم الفارغة …؟؟
 هي أنثى عصيّة عن التفسير
تروقني جداً بعنفوانها وكبريائها وعليائها وأفكارها وتمردها
أنثى ..
لا يعرف الذكور كيف يتعاملون معها لأنهم يقرأون فقط جسدها
أنثى ..
سئمت من العيون المفترسة واللهفة الجامحة والعطش لمضاجعتها
أنثى ..
كرهت العقول التي تحمل رصيدا من القذارة أكثر مما تحمله من أفكار نقية
أنثى ..
مجنونة جدا وعقلانية جدا ومتمردة جدا وطيبة جدا وشرسة جدا وحنونة جدا
 ليست عصيّة عن الشهوة.. لكنها عصيّة عن الجنس البارد والفارغ
ليست عصيّة عن الحب .. لكن عصيّة عن المشاعر المجففة والمؤقتة
ليست عصيّة عن الفهم .. لكن عصيّة عن وضعها في قالب فكّر مسبّق التصنيع
ليست عصية عن الرجل ..
لكن عصيّة على كل ذكر يحمل في هويته اسم رجل
ليست عصيّة عن التركيب ….
ولكن بكل بساطة عصية عن التفسير ؟؟؟؟

\
/

على حافة الوجع

قالت لي هل شبعت من تفسيري للآخرين أيها الشقيّ
قلت لها تفسيرك يحتاج الى سبع سنين كتابة في سبع سنبلات
وأنا عاجز حتى الآن عن فك طلاسم أول سنبلة أيتها الخبيثة


أعلم أن جسدكِ يشتاق لرائحتــي
وادرك يافارستــي
أنكِ تشتعلين على وقع الصهيل من جسدي
أعلم سيدتي
أنكِ ماعرفتِ النبيــذ إلا من أنفاســي
هكذا أنــا أبتكرت النشوة فيكِ
هكذا ولد نهدكِ على كفــي
وتراقصت حلمته على وقع رشفي
هذا أنا أذكريني
مسامةً مسامة
قبلةً قبلة
رشــفــة ً رشفة ... وشهقــةً شهقة
اذكريني كلما ظماتِ
كلما راودتكِ نارك
كلما تعالى ألخدر في أوصالكِ
فــ هيمي سيدتي باستنشاق طيفــي
فلسوفـ يداهم أنفاسكِ في لحظة.


مسرح جنونــي جسدكِ
وأبطآلــي نهديك
هنا أحمر شفتيكِ
وعطركِ
وكحل عينيكِ
أستلقي يآ أنتِ
سأحرركِ من روحٍ كبتت أشوآق
فأنا المآء الذي يعمد هذا ألجسد
لأنبت فوق صحآريكِ أزهاراً
دعيني أتشرفــ بلمسكِ
لاطوق خصرك بيد
والاخرى ...
تدآعب مايتموج من اخصال شعرك ِ
وأهمس في مسمعكِ عشقـــي. 


نهديـــكِ و آه من نهديــــكٍ
سيدتي أتتشمتــين بــــــي...؟
أم هي مراوغات أنثى و أي أنثى...
وأنت تعلمين أني لا أجيد السباحة
في شاطئ جعلته مِلكا لـــــك...
إن اقتربت منه أخشى أن أغرق
نهديكٍ فيهما بريق يهزمني...يميتني...
و يحييني فألقي سلاحي و قد أتيه في
موجك...



أنا أول من أكتشف نهديكِ


وأول من زرع القبلة ورداً على شفتيك

وعلى تلالك الشاهقة وبين كتفيك

وأول من عرف أنك تفوحين

بالياسمين ساعة الرغبة

حين تغمضين وتفتحي للغوى ذراعيك

حبيبتي

أنا أول من سلب عفاف قلبك

وجذف بجنون في ماء بحرك

أنا الكآئن الذي لايؤمن بالفناء

قرب جسدك

مجنونتي

 سيأبقى اتشظى فيك

بلا وعي ولا هوآده




بـ أصابعي العشرة
أطِل على شغفِ هذا الجسد
أطلُ عليه
بحنانٍ فياض
بـعطفٍ عاجل
ارسمُ صور الأزهار المبتسمة
وانهار الشوقِ المتدفقة
اكتبُ الوله المقطوف من حقل الحلم
والنشوة المتراقصة في فم الروح الملدوغة بالشهوة
أطل بـ أصابعي على
الطرقِ المفروشة بعشب التناهيد
اطِلُ على هديل الحمائم الذي لم يخف
على الطلسم المتلاعب بحياة النعاس
أتلمسُ أثر المطر المحفور
والوعيُ مخدر
برائحة الياسمين المندسة بين نهدين
اغمضُ عيني
اطِلُ باصابعي العشرة
اتهجأ الجسد بفصاحة
اردد لحني السري
واحرق المخمل والحرير



نهد يحشد رحيقه شهوة
يرتدي هديل الظمأ
ويغنجُ لي عصار العسل الخمري
فأنهلُ مضرجا بالشهقات على دهشة الدفق
وأغسلُ صوتي بحرارة الشهدِ لتنضج احشائي
وتخرج روح العطشِ المتوحشةلتعانق الندى في تخوم الغيومأمضغ ُ الرمان حبة ً حبة
لافض وخزات العطشِ بين حجرات النهر
الذي ينثر رذاذه رحيقاً يزينُ الورودأخطفُ النهد


لتغرد الحلمة في فمي حمراء متفحمةتنهشُ انفاسيفانابذُ الصبابة بوهج الجنون
وامزمز من الماء
الذي ينضج ناراً مبللة برائحة البرعم المجروحفتشتعل غرائز الغيثوتتوآطأ مع عطش النهـــد



مغرورة النهدين.. خلي كبرياءك وانعمي

بأصابعي ، بزوابعي ، برعونتي ، بتهجمي

فغداً شبابك ينطفي مثل الشعاع المضرم

وغداً سيذوي النهد والشفتان منك.. فأقدمي

وتفكري بمصير نهدك.. بعد موت الموسم

لا تفزعي.. فاللثم للشعراء غير محرم

فكي أسيري صدرك الطفلين.. لا.. لا تظلمي

نهداك ما خلقا للثم الثوب.. لكن.. للفم

مجنونةٌ من تحجب النهدين.. أو هي تحتمي

مجنونةٌ.. من مر عهد شبابها ولم تلثم.. 


دعيني أقيم مدينتي فوق نهديكِ 

أطعميني من نهديك العطشان

واتركي الغواية … تبعثرنا

وشهوة الالتصاق… تفجرنا

ورعشة العطش … تنعشنّا

ولصوتكِ .. تنهيدة وشهقتان …؟؟

أطعميني من نهدك الثائر

واتركيني امارس عليه فن الرقص بلساني

أداعب كرزة تكبر فوقه ويشتد عودها بين اسناني

وأعصره.. وألوّعه .. أجعله ينتفض من حممّ بركاني

فينهض من جموده .. ويعقد حلفاً محموماً مع شيطاني

أطعميني من نهدك الجامح

ودعيني أتلو عليه قصص الجنون والشبق

وأكوّره بين أصابعي وأنا اسكب عليه حبات العرقّ

وألتهمه.. وأنهشه .. وأمزقه .. وأفتتّهُ .. وأشتتّهُ

حتى يصير قاربا في شفاهي …يشتهي الغرق …؟؟

أطعميني من نهدك المجنون

وسأكتب فوقه كل قصصي المنحرفة

وسأصير وحشا يلتهم حلمتكِ المرتجفة

ومستكشفا يتلمس طريقه على نهدكِ

ورجلاً يعرف كيف يميزّ التنهيدة المختلفة
 …؟؟
ويترك لآثاره بعدها.. متعة النشوة — 



آمرٍأة تِتِرٍآقص عّلِى أصآبعّي وانا رٍجلِ طآعّن فيً آلِحبّ

تِهذيً بآسّمي وَتِثملِ بأنفآسّي وَتِدِوَخ عّلِى طآوَلِة حدِيًثي

تِنتِشيً ڪْلِمآ نآدِآيتهآ يًآ مجنوَنة يًآ عّآشقة يًآ أنثآيً

تِطيًرٍ وَڪْأنهآ آسّتِعّآرٍتِ من آلِملآئڪْة أجنحة

وَڪْأني آسّتِعّمّرٍ قفصهآ آلِصدِرٍيً

وَصآرٍ لآجئآ فيً شرٍآيًيًنهآ وَأوَرٍدِتِهآ وَدِمهآ

انا رٍجلِ قآدِرٍ عّلِى أن يًجعّلِ منهآ قصيًدِة بطعّم آلِجنوَن

وَقآدِرٍ عّلِى زلِزتِهآ وَهزّ أرٍڪْآن حيًآتِهآ بڪْلِمة دِآفئة

رٍجلِ قآدِرٍ عّلِى أن يًجعّلِهآ تِرٍفعّ رٍآيًآتِ آسّتِسّلآمهآ أمآمي ؟؟

فليست كل الرجال..... ك ....هزّ أرٍڪْآن الثقه




فاتنةٌ أنتِي!! وبيديك مفاتيح الجمال 

وبأنّك للعشق كنتِ… وكنتِ للدّلال… 

وبأنّ الورد الجوري! يهواك

وقد أخبر عنك، للياسمين وشقائق النعمان! 

وأخبرني القمرُ همساً، 

وقبل أن يتوسّد صدريَ وينام: 

بأنّه مكتوبٌ عليّ أن أعشقكِ! 

وأن اتلمّسَ أرجاء المكان… وأفتّش عنكِ، 

فأنتي وردةٌ طارت، من سلّة الفجر

لتهبطَ في مركبٍ من غيمٍ وضوءٍ ومجاذيفَ من 

شعاعٍ، 

يدفعُ الموجَ! ليصيرَ البحر فردوساً! 

وأصير أنا المدهوش!!! 

وأنتي يا كلّي، عروساً لكلّ العمر تصيرين


يا ملحمة الانامل

فوق حلمات الصدر

يا مواء القلب

فى ذروة الاغواء

ترتعش روحى

وانا استرق الاصغاء

يقبلها وتقبله

ويثير بلهفته لحافها

تتعرى تصرخ تتنهد وترتجف

وانا انظر اليهما

ما لنهدها اذا ما لمسه كبر اكثر

ورغبتها فاقت الاهآآآآآآآآآآت

تهديه وتعطيه ولا تكفر

وانا واقف انظر ..ربما انتظر

فهل يا تري ساكون مثله ..يوما ما 



بلغت رغبتى الرشد ومازلت ابحث عن معنى الجسد

شفاه وقبلة...عناق ...لوعة رغبة...لا اعلم 

لم اتعلم...كيف اقبل الشهد مازلت اتلعثم 

حين اراها شبه عارية صدرها قبتان

تعلوها حلمتان لم اتذوق بعد طعمهما

ان كان عسل او مُرّا زندها الموشوم

هل يعرف النوم من لامس رغبتها

وقبّل موضع الحسن فى اوسطها

قالوا عنها اشياء كثيرة ...كلها مثيرة

فقط يصمتون فى ذكر منبتها 

ترى هل تعرف انى اشاهدها 

وهي تخلع رجولتى حين تلامس
باصبع الرغبة بكارتها .

التعليقات



جميع الحقوق محفوظة

هوانم

2016