أشهق بين فخذيك لتنبض أنفاسى بداخلك

قبلتها وأحتضنتها 

فهمست بأذني قائله 

لن أطلب رحمتك الليله 

اريدك بكل قساوة رجولتك

مغتصباً لانوثتي

قاسياً ممزقاً لما تبقى من خجلي

أريدك أن تجعلني أصرخ توسلا

فأنا محتاجه ان أعرف أني مازلت أنثى 

اشتهـــي قبلـــة أطبعها بين فخذيكى

وأنفخ معها انفاسي الساخنة لتنبض بداخلك

لتخرج كل ما فيكي

فأنا يارقيقـــة المشاعر

تقتلني اللهفة والرغبة

لاتذوق ماء الورد حين أشتهيكي

أتغلغل بلسانى بين فخذيكِ

 لأوصل رسائل قلبى إلى قلبك

ولأتنفّس عبق أعماقك

لا تستغربي 

عندما أسبح ببطء

عبر الشلال اللامع

الذي ينبع من عنقکِ

ويصب ببحيرة خصرکِ

فـأنا أحتاج عمراً كاملاً

لأنقب عن الألماس بجسدکِ

يصرٍخ آلنهد ..~

ف يهرٍب خجل آلشفآه ..~

جنت حرٍوٍفي ..~

وٍ جلجل فيهآ نهدكِ ..~

وٍ في هجمة آحضآنكِ ..~

بلآ جدوى ..~

حآوٍلت نقش نشوٍتي ..~

 اللَّيـلة لي رغـبةٌ جـامحة

بالتـحرُّش بالـحُـب

و نَـبـشِ المـستـور

مـِن الذكـريـاتِ المـدفـونة

بـمقـبرة الذاكـرة ..

انفاسها تبعثرني 

نظراتها تشتتني

رغبتها تناديني

فقالت تعال ايها الشقي

تعال وقاسمني جسدي واحتلني

واسرق الرعشه المجنونة مني

اشرب معي كأس اللهفه 

ابلعها معي رشفة رشفة 

فأما أن اقتلك او تقتلني

سأجلدك بسوطى الحنون

يُحِبُكِ...

كَسَوْطِكِ...

مَجْدول مِنْ نَظَراتِكِ...

وَرائِحَةَ عُطْرِكِ...

وَنَبْضُ عِشْقِكِ...

سَأَجْلِدُكِ...

كَجَلْدِك لي بِضَحِكاتكِ...

هَمساتكِ... 

خَطواتكِ... 

غَمازاتكِ.. 

غُرتكِ... 

أَدوات عِشْقِكِ... 

وَأَشْياء مِن سِحْرِكِ...

عَشِقْتُ عَذابي لِأَجْلِكِ...

قَلْبي... 

يَهْوى سَوط حُبْكِ... 

عَلْميني... 

كَيْفَ أَجْدِلُ سَوطي... 

لِأَجْلِدُكِ بِحُبي... 

وَأُعَذِبُ قَلَبُكِ... 

بِسَوطي... 

وَأُروضُ أَنْفاسَكِ... 

وَجِماح جَمالَكِ... 

فَيْهدأ قَلْبي... 

وَتَسْكُنُ بِحارَكِ... 

وَأُبْحِرُ في قارِبِ مَشاعِري ... 

في مِياه حُبِكِ...

أنتِ امرأة عادية ..

لكن حبكِ غير اعتياديّ

لا هو شرقي ..

لا هو غربي ..

لا رماديّ

تقولين أحبك ..

ولا أسمعها ..

أسمعها ..

وأحتارها ..

أهي هواجس حب قديم ..

أم أنك تنزلين إحدى لعناتكِ عليّ

…

ولستِ أجمل النساء

وحسنك عاديّ جدا ..

لكنكَ تتقينني حدّ الإعياء

وتخرجين مني أخطر الشعراء

وقد لا أتقنكِ جيدا

فلا أكتبك شعرا غير اعتيادي

لكنني أرسمكِ بألوان الماء

فمرة زهرية صيفية ..

ومرة أمطارا فوضوية ..

ومرة طفلتي البلهاء

…

ولستِ أشهى الإناث ..

لكنك تخلقين في دمي الضوضاء

حين تمرين كالصاعقة في تنفسي ..

تكسرين كأسي ..

ويأسي ..

وترقصين عارية على جسمي ..

تشعلين الماء بالماء

تراقصين جنونك الأبدي

وتهدئين إلى أن ينام العشاق بيننا ..

وتخصب الإناث من حوار قلبينا ..

ويرضى الله عليكِ وعليَ

…

ولستِ وطنا ..

وبر الأمان ..

لكنك الهذيان ..

والإدمان ..

والمرض والدواء

وآخر صيحات الجنون ..

وفنا خارج عن الفنون ..

وآخر اتفاقيات السلام .

حين أعريك

أتوه ،،

أضيع فوق الهضاب 

أنسى نفسي 

أفقد كل 

أتجاهاتي

أعمى لا ارى سوى

نهديك

بطنك

سرتك

وبين فخذيك

ويلاتي

أنصت لك بكل جوارحي

أحاول فهم كلماتك

حين تخلط أهك

بأآهاتي

صراخ لااسمع غيره

يملأ ،،،،،،،أذني

افقد كل حواسي

وتغرق في مائك

كلماتي

أباعد مابين شفتيه

ألمس بلساني الورد

أسافر فيه

يااجمل من كل

الاتي

أعشقك حد الموت

وغير طعنك لن ارضا

دواء لكل

حماقاتي

سأجعلك تطلبين الرحمه

تصرخين اقتل

ذاك

وبيدك ألمس

حلماتي

ساعتها ارحمك

لحظه

أهديك حبا يسكن جوفك

يغنيك عن

كل

كلماتي

عطر أنوثتك يجنني

يقتل وقار الهدوء داخلي

يشد ويغضب رجولتي

يجبرني أن أكسر خجلك

يلامس كبريائي

فأصبحت لاأعرف للحدود معنى ....

سأجبر أنوثتك أن تكسر الخجل 

لترقصي شبه عاريةٍ كــ حرفي

لاتخجلي مني ومن عيوني 

لأننا من قتل الخجل على سرير الهوى 

عيونك ،،

هي من جعلتني أغوص في أوردة اللغه

أبحث عن حروف ألملم منها كلمات حب

لعلها تصمد امام جمالك 

ولا تسقط عن عتبت هواك

أحاول أن أكتب قصيده 

أمتدادها أرضي ونهايتها سماء هواك 

جسدك مغامرة لا تنتهي

حقل ألغام سُكّر 

أشهق مع كل خطوة

أتشظى وأتناثر

ويلمّني جسدك

يعيدني إلها في عيونك

سيدتي ..

تعالي نجعل من اللقاء جنوناً

يحكي قصة شوق 

أتركيه يبتدأ بنظرات

لأنهيه أنا بآهٍ وجنون

أرى الشوق في عينيك سيدتي

فيجتاحني جنون الاشتياق

ألامس شفاهك بشفاهي

فتحترق أنفاسي  حباً لك

يلامس صدري صدرك

فتنتفض آلاه من بين دقات قلبك

هو جنوننا كله أحتياج

لتفهمي شعوري نحوك بسهوله 

سأختصر اللغة بستة حروف لك 

أ ح ت ا ج ك

تعالي

نقتلع جذور اليل ونقتل السكون

وأحملي آهٍ زلزلي بها أشواقي

تعلقي بي عانقيني

قبليني قبلةً تقتلع شفاهي رغبةً

حطمي أسوارك

أكسري قيود الخجل

أشعلي ناري

لنذيب معاً جليد البعد

مولاتي

هى تستحق أن أعبر الوادى العميق بين نهديها وأرمى المطر على تضاريس خصرها فينبت الياسمين على أضلعها ويفوح العطر من بين شفتيها

ستبقى حروفي تحكي لها

وستنفنى كلماتي حباً بها

وستبقى رجولتي مسجونةٍ فيها

تتغنى بأنوثتها بتفاصيلها

فأنا مجنون مفتون بكل جوارحي بها

وحبي لها جنون فاخر

نوع من الهذيان لم يجربه أحد ،،،،

أغمضي عيونك

أتركي أناملي تبحث فيك

لتجد مايروي ضمأي بك

ففي جسدك المنهك أكثر من ينبوع

يطفأ وجدي ويعيد لي

نبضي كي أعيش حبك من جديد ،،،

أتركيني أثمل منك

أغرقيني في عمق بحور الرغبه

أتركيني أحتضنك لأتيه بعيونك

أنكوي بجحيم جسدك

لتنصهر رجولتي بأنوثتك

فاأنا لاأعرف غير الجنون بك وطن

مولاتي ،،،،

سيدتي 

أنــت

أنـثــى اغـتـسـلـت

بــمـطــر عـشـقـي

فــبـلـلـت الـدنـيـا جـنـونـًا

رقـصـتي عـلـى مـدخـل شــريـانـي

فـعـشتي بين نبضي 

بـخـطـواتـك الـمجـنـونــۂ

مشكلتي 

حين بعد 

أنك وعطرك سواء

تتحدين البعد دوماً

ورائحتك تملئ المكان

مجنونة العشق كوني 

وأطلقي لجام جنوني

لنكسر قيود العقل والاعراف 

فلا تحاسبيني 

لنخرج من هم الوحده 

ونرمي ثياب الوقار 

كوني ساقيتي 

وأنا السلطان

وأسقني من كأسك مولاتي

ودعيني أكون كــ قلاده 

بين نهديك

وأعيديني بعد موتي للحياة 

وعبقيني من عطرك 

يــــا ملاكي