يقتلني خجلك.. يتملكني أريج عطرك يا وردتي الجورية
يا معذبتي كم أنتي جميلة .. كم أنتي أنيقة .. كم أنامتيم فيكي يا لوحتي الفنية
سأنسج في غرامك أروع الأحلام سأسير على وقع خطاك وأنهج دروبك السوية
سأنثر في روعة جمالك أعمق المعاني وأروع العبارات الرومانسية
سأنسج من خيوط تلاقينا عبق الشغف وإشراقة الحب وينابيع الغزل الجوفية
سأعزف وأغني وأرقص على أوتار جسدك الذي ليس له مثيل ولا في الأحلام الوردية
نعومة قدك المياس يتمايل كما الغصن البان إذا ما داعبته الرياح العتية
سأتوه في صحرائك أسترق النظر إلى كثبانك الذهبية
عانقيني وضعي رأسك على صدري ودعي يداي تلف خصرك وخصلات شعرك تداعب خدودي وعضلاتي القوية
تجتاحني لهفة الشوق وتأسرني نعومة جسدك الراقد في أحظاني الشقية
أشتم فيك عبق الشجون ونرجس الإحساس فتضيع مني مبادئي الجدية
ها هي أصابعي ترسم وتعزف أعذب الألحان تحت أذنيك بتدرج لتلمس خدودك وشفاهك ورقبتك الطرية
يالا نقاء بشرتك .. ما أطيب أريج عطرك دعيني أقبل خدودك وعنقك بنعومة وحنية
أتسمحين لي بقبلة عارية تكسر كل التقاليد والأعراف تحطم أبراج العادات الصورية
أمتص فيها رضاب شفتاكي ليستقر في ثغري ويروي عطشي ونزوتي الروحية
شهد رضابك فجر رغبتي .. ما ألذه من شراب يسكر عقلي ويذهب صوابي ويجعلني أبدو غبيا
لم أذق طعم شفتاكي يوما وما سمعت وما قرأت عنه في الروايات العاطفية
ينضب الثوب فينسال عن البدن وتظهر ما ستر من ملامح خفية
أنتي حقا ملاكي أنتي أجمل من كل البشر أنتي فعلاحورية
أغراني كل ما فيكي وأثار نزوتي البشرية
إعجاز نهديكي يدهشني.. فأقف صامتا وينساب ريقي على شفتي
تداعبه أصابعي فتلقى فيه جنون الرغبة وحرارة الجنس الشهية
أمصه مرارا وتكرارا يداعبه لساني لينهل منه شهدا هنيا
أضمك بحرقة .. وسرعان ما تغدو ذؤاعي تحت فخذيكي وأحملك بين يدي
أسير بك واثق الخطوة وأنا في جود أقبلك لأضعك على سريري بوحشية
أقبل ثغرها الباسم واعيش معها طقوس جنونية
أنام فوقك برفق ليعانقك جسدي العاري فيخفق قلبك بسرعة جنونية
أسمع صوتك الخافت في أعماقك يناديني بعفوية
تعال حبيبي أريدك أسرع إلي
تلف ساقيها حول جيدي بلهفة أصابتني رطوبتها الندية
تغريني بآآآهاااااااات الشجون تخالج متعتي تحرك كل ساكن في
فتنشب فيها نيران المودة وتنهال علي تقبلني من رأسي حتى قدمي
تفتعل في العشق أوضاعا الدلال أعيش فيا أجواء حميمية
لتجلس في أحضاني فتصعد تارة .. وتارة أخرى تهوي علي
يا لها من ليلة نلت فيها شرف السعادة وأصبحت متيما بفتاتي البهية
ودعتها بقبلة على الجبين .. وأصبحت ذكرى لن أنساها ما زلت حيا
يا معذبتي كم أنتي جميلة .. كم أنتي أنيقة .. كم أنامتيم فيكي يا لوحتي الفنية
سأنسج في غرامك أروع الأحلام سأسير على وقع خطاك وأنهج دروبك السوية
سأنثر في روعة جمالك أعمق المعاني وأروع العبارات الرومانسية
سأنسج من خيوط تلاقينا عبق الشغف وإشراقة الحب وينابيع الغزل الجوفية
سأعزف وأغني وأرقص على أوتار جسدك الذي ليس له مثيل ولا في الأحلام الوردية
نعومة قدك المياس يتمايل كما الغصن البان إذا ما داعبته الرياح العتية
سأتوه في صحرائك أسترق النظر إلى كثبانك الذهبية
عانقيني وضعي رأسك على صدري ودعي يداي تلف خصرك وخصلات شعرك تداعب خدودي وعضلاتي القوية
تجتاحني لهفة الشوق وتأسرني نعومة جسدك الراقد في أحظاني الشقية
أشتم فيك عبق الشجون ونرجس الإحساس فتضيع مني مبادئي الجدية
ها هي أصابعي ترسم وتعزف أعذب الألحان تحت أذنيك بتدرج لتلمس خدودك وشفاهك ورقبتك الطرية
يالا نقاء بشرتك .. ما أطيب أريج عطرك دعيني أقبل خدودك وعنقك بنعومة وحنية
أتسمحين لي بقبلة عارية تكسر كل التقاليد والأعراف تحطم أبراج العادات الصورية
أمتص فيها رضاب شفتاكي ليستقر في ثغري ويروي عطشي ونزوتي الروحية
شهد رضابك فجر رغبتي .. ما ألذه من شراب يسكر عقلي ويذهب صوابي ويجعلني أبدو غبيا
لم أذق طعم شفتاكي يوما وما سمعت وما قرأت عنه في الروايات العاطفية
ينضب الثوب فينسال عن البدن وتظهر ما ستر من ملامح خفية
أنتي حقا ملاكي أنتي أجمل من كل البشر أنتي فعلاحورية
أغراني كل ما فيكي وأثار نزوتي البشرية
إعجاز نهديكي يدهشني.. فأقف صامتا وينساب ريقي على شفتي
تداعبه أصابعي فتلقى فيه جنون الرغبة وحرارة الجنس الشهية
أمصه مرارا وتكرارا يداعبه لساني لينهل منه شهدا هنيا
أضمك بحرقة .. وسرعان ما تغدو ذؤاعي تحت فخذيكي وأحملك بين يدي
أسير بك واثق الخطوة وأنا في جود أقبلك لأضعك على سريري بوحشية
أقبل ثغرها الباسم واعيش معها طقوس جنونية
أنام فوقك برفق ليعانقك جسدي العاري فيخفق قلبك بسرعة جنونية
أسمع صوتك الخافت في أعماقك يناديني بعفوية
تعال حبيبي أريدك أسرع إلي
تلف ساقيها حول جيدي بلهفة أصابتني رطوبتها الندية
تغريني بآآآهاااااااات الشجون تخالج متعتي تحرك كل ساكن في
فتنشب فيها نيران المودة وتنهال علي تقبلني من رأسي حتى قدمي
تفتعل في العشق أوضاعا الدلال أعيش فيا أجواء حميمية
لتجلس في أحضاني فتصعد تارة .. وتارة أخرى تهوي علي
يا لها من ليلة نلت فيها شرف السعادة وأصبحت متيما بفتاتي البهية
ودعتها بقبلة على الجبين .. وأصبحت ذكرى لن أنساها ما زلت حيا