عدت إلى غرفتي تسابقني خطوات السعادة تزاحمني الطريق .. تتراقص أمامي ناثرة في طريقي كل طقوس الفرح.. فارشة سجادة الشوق إليك ..عابثة بأفكاري المتضاربة بين السعادة والحنين إلى وجهك .. كيف انسى حرقة قلبي وانا اختلس النظرات إليك وانت تمازح غيري من النساء .. كم شعرت بالغيرة تكتسحني .. تعتصر قلبي وانا اراك تبث نور مرحك واحترامك.. كم تمنيت أن اغمض عينيك واشل كل خلية في جسدك .. فلا ترى امامك سواي .. كم تمنيت ان ابعدك عنهن .. ان انفيك عن كل ما هو انثى .. اريدك لي وحدي .. انانية مني أن ارغب في احتواء كل ما هو انت اريدك لي انا فقط... كنت اعبث بوجهك اتحسس تقاطيعه بنظرتي .. ابحر في ابتسامتك العذبة وسحر روحك وهي تجول سماء كياني فيقشعر جسدي حينما تصطدم نظرتك بعيني فيعتريني شعور غريب اريد ان اضمك إلى صدري .. ان اركع بين قدميك ساجدة وكلي شوق ان اقترب منك ... افتعلت ترنح خطواتي حتى يلامس جسدك جسدي .. اريد ان اشعر بحرارة حبك تنبعث من انفاسك. هذه هي غرفتي وهذا سريري كم تمنيت ان استيقظ واجدك بجانبي حلم اسطوري ، ان ارتمي بين احضانك مودعة شوقي المتجدد إليك في كل لحظة، ازحف إلى محرابي معتكفة، هذه سجادتي التي احتضنت دموعي ولملمت ذنوبي وانا احتضنها داعية من اسجد بين يديه اناجيه ان يحفظك من كل مكروه ، ان يرحمني من هذا العذاب، اصلي متمنية ان انال من السعادة فتاتها، تجمدت دموعي وتكسرت على رماد قلبي راسمة ابتسامة باردة على جبين الفجر وهو ينثر غبار الليل عن جسده المثقلل بهموم العاشقين، هاهي يد الفجر تهز كياني البارد باعثة دفء ذلك الحلم في شراييني فتحملني قدماي المترنحة لارتمي على سريري اغفو على صوتك وانت تردد اسمي .. كم عشقت اسمي وهو ينساب من شفتيك وهي تسقيني شهدها القاتل .. احسد كل شيء فيك انفاسك وهي تسافر بين اضلعك .. قلبك وما يحويه من اسرار.. جفنيك وهي تحتضن عينيك .. احسد كل ما هو منك .. حتى ملابسك اغار منها وهي تضم جسدك .. تداعبه تغازله بكل حنان .. فتسقط الأوراق وكانها تودعني تاركة لك المجال لتتمدد بجانبي .. عانقت صورتك وقبلتها ودعوت من حفر حبك في قلبي ان القاك في منامي كعادتي كل ليلة .. حبي لك ليس محرم .. فقد سبقني العشاق في احلامهم .. هنا بين نبضات قلبي تنتحر كل قصص الحب .. روايه الحب واحدة ابطالها قلبي وقلبك.. فهل اطوي الصفحة الأخيرة بكلمة اعشقك بكل ما تحمله هذه الكلمة من معاني يعجز الشعراء والكتاب امامها .. انت طقوس حياتي التي اترنم بها.. انت الحياة وما تحمله من عذاب وشقاء ، انت السعادة فيها .. فهل اتوسل شيء من حبك تنثره على قلبي لاعيش .. أو على قبري ليبقى حبك ذكرى معي إلى الأبد .. احبك حتى الموت .. فهل يحق لي ان اغار عليك
هَذا المَسآآءْ مُتلهِفَة جِداً لِ عَودَتك لي,,
آنتظِركْ وبَراكين مِن الشَوقْ بِ داخِلي متُأجِجَة,,َ
مُتشوِقة جِداً لكْ ولِ عَودتكْ,,
انِي أنتظرك لِ تبآآدِلني كُل هَذا الجنون وَالشَوق الٌذي بِ داخِلي,,~
مُتلهِفة أنا جِداً لِ أن يُلامِس صَوتك مَسمَعي..وأن يُلامِس جَسدكْ جَسدي..
مُتلفهة لِ طقوس عِشقية لمْ أدمنِها الا مَعكْ,,
..
أنتْ وِححدك مَن تعْرف كيَف تلامِس أنوثتي بِ أنفاسِك..وَتعبر كُل الطُرق المؤدية لِ رغبَتي بكْ..
آآآه كَم اِشتقت,,..
||....
حَبيبي,,~
عِندما تَعود سَأستقبِلك بِ كُل شَوق المْحبين..
وَجُنون العاشِقين,,,..
وبِ رَغبة انِدفنتْ في جَسدي لِ سنين..
وِسأحكْي لكَ عَن أيامي هِي بِدونكْ,,
وَكَيف مَضت تِلك الأيام وَالساعَات وَكأنها سِنين,,
مَرت بِ بطءْ كآآد أن يَكتم أنفآآسي وَيقتِلني,,..
كَاد أن يَخنق كُل رَغباتي اتجاهِك,,,.
||....
حَبيبي,,~
لَقد كآن غِيابك قاسي جِداً علىَ [[ آنثى ]] أدمَنتكْ..
كُنتُ آنتظر أي خَخبر عَنك يهوْن عَلي مَ أصَابني في غِيابك,,
مِن آلم ْوقلق وَخوف وَاشتيآآق,,~
وَ رَغبة باِحتضانِك وَالمْوت بِ أحْضانِك,,.
..
وَلن تنتطفِئ نـَار رَغبتي وَ اِشِتياقي لكَ يَوماً....
وَأنا مُؤمنة بِ أنك سَتعود يَوماً وَسنعود كَما كُنا,,~
وَأن هَذِه الأيآآم سَتككْون ذِكريَات ,,نتَذكرها مَع الأيآم,,~
وَها أنا هَذا المسآآء مُتلهفة لعَودتكْ,,
وَسأبقى كُل مَسآآء أتلَهف آككثر وآككثَر,,~
الىََ حِحين عَودتكْ ل
آنتظِركْ وبَراكين مِن الشَوقْ بِ داخِلي متُأجِجَة,,َ
مُتشوِقة جِداً لكْ ولِ عَودتكْ,,
انِي أنتظرك لِ تبآآدِلني كُل هَذا الجنون وَالشَوق الٌذي بِ داخِلي,,~
مُتلهِفة أنا جِداً لِ أن يُلامِس صَوتك مَسمَعي..وأن يُلامِس جَسدكْ جَسدي..
مُتلفهة لِ طقوس عِشقية لمْ أدمنِها الا مَعكْ,,
..
أنتْ وِححدك مَن تعْرف كيَف تلامِس أنوثتي بِ أنفاسِك..وَتعبر كُل الطُرق المؤدية لِ رغبَتي بكْ..
آآآه كَم اِشتقت,,..
||....
حَبيبي,,~
عِندما تَعود سَأستقبِلك بِ كُل شَوق المْحبين..
وَجُنون العاشِقين,,,..
وبِ رَغبة انِدفنتْ في جَسدي لِ سنين..
وِسأحكْي لكَ عَن أيامي هِي بِدونكْ,,
وَكَيف مَضت تِلك الأيام وَالساعَات وَكأنها سِنين,,
مَرت بِ بطءْ كآآد أن يَكتم أنفآآسي وَيقتِلني,,..
كَاد أن يَخنق كُل رَغباتي اتجاهِك,,,.
||....
حَبيبي,,~
لَقد كآن غِيابك قاسي جِداً علىَ [[ آنثى ]] أدمَنتكْ..
كُنتُ آنتظر أي خَخبر عَنك يهوْن عَلي مَ أصَابني في غِيابك,,
مِن آلم ْوقلق وَخوف وَاشتيآآق,,~
وَ رَغبة باِحتضانِك وَالمْوت بِ أحْضانِك,,.
..
وَلن تنتطفِئ نـَار رَغبتي وَ اِشِتياقي لكَ يَوماً....
وَأنا مُؤمنة بِ أنك سَتعود يَوماً وَسنعود كَما كُنا,,~
وَأن هَذِه الأيآآم سَتككْون ذِكريَات ,,نتَذكرها مَع الأيآم,,~
وَها أنا هَذا المسآآء مُتلهفة لعَودتكْ,,
وَسأبقى كُل مَسآآء أتلَهف آككثر وآككثَر,,~
الىََ حِحين عَودتكْ ل