اريد ان اقبلك وامتص لسانك
لسانك جوهر وجوهرة
لسانك همزة الوصل بين روحى وجسدك
لسانك قنطرة بين نهر عسلك
وصحراء اشتياقى
تعالى وارفعينى فوق الكواكب والمجرات
أريد أن أحضنك خارج الزمان والمكان
اريد ان اصطفيكى لتكونى لى وحدى
اريد أن أرتشف نبيذ كوسك ليكون لى وحدى
أريد أن أولد مرة ثانية من رحم حبك
وأن أرضع بزازك للابد دون فطام
بزازك لهما ملمس أوراق الورد
وفى حلمتيكى خلاصة الرحيق السّماوىّ كله
وكوسك معجون بخمر اللذة
كسك كسك آه
كوسك له مذاق العسل الحارق
كوسكٍ معجون بخمر اللذة
يخطفنى إلى متاهات عليها
لايبلغها خيال
كلما غطست فيه بلسانى شعرت بالعطش أكثر
كوسك نبع لا يروى الظمأ
كلّما منه ارتويت
أحسّ بأنّ شوقى قد بدأ
يامتناكة يالبوة ياقحبة
حتّى مفردات اللغة القبيحة
تكتسب معك
معنى آخر للعشق
معنى بأجنحة ترفرف فى سماء اللذة
معنى
يتخطّى حدود اللغة القديمة المهترئة
يامتناكة
أريد ان أنيكك بعنف يناسب كبرياء أنوثتك
وأقدم قرابين ولائى لأنوثتك الطاغية
ياشرموطة
التأدب فى حبّك من سمات الجاهلين
فى حبّك لن أكون مؤدبا
فما أجمل حبّك مع كثير من الانحراف
فى عشقك لن أكون عاقلا
فالتعقل فى حضرة أنوثتك من أمارات قلّة العقل
يامتناكة
دعينى ألحس كسك بجنوووون
فإنّك مزة مكتملة الأنوثة
كأنّك اختصرتى أنوثة النساء جميعا فى جسدك الانثوى الطّاغى
دعينى الحس كوسك برومانسية ودلع
دعى لسانى يمشى لسانى على شفرات كوسك
على شاطئ نهر عسلك
دعينى استنشق عبير انوثتك بعمق
وادخل لسانى فى كوسك
يوصل رسايل قلبى لقلبك واوصل جنونى وعشقى لاعماقك
وانا ألحسك بجنووون
(جلست بين فخذيها، ثم رفعت قدمها، أخرجت لساني من بين شفتي ومددت طرفه ليلمس بشرة أصبع قدمها الأكبر، ثم مشيت بطرف لسانى في نقرات متباعدة على جلد ساقيها، حتى وصلت لركبتها وأخذت أقبل النتوءات البارزة من صابونة الركبة، ضحكت وهى تقول «بيزغزغ»، فقبلت ركبتها بشفتي ثم أكملت رحلة لسانى على فخذها. طبعت قبلة كأثر فراشة على قماش كيلوتها ذي الخيوط الرفيعة، ثم سحبته بيدي. غطست بلساني داخل كسها. شربت كثيراً تلك الليلة شربت حتى شعرت بالعطش. أوصلتها أول مرة بلساني في وصلة كاملة من المص بلا انقطاع، ثم دخلنا إلى غرفة النوم مارسنا الجنس ببطء وتمهل. منحتني ظهرها، وضعت أصابعي داخل فمها، بللتها بلعابها ثم وضعت إصبعي داخل كسها. تزليق ومنزلقات. أدخلته من الخلف. أمسكت شعرها القصير وجذبته ناحيتى. رهزتها بعنف ثم ارتميت فوقها لثانيتين أو أكثر)
ياحسن رائعة كلماتك التى تلهب جسدى
ردحذفجعلتنى أكتشف فقه اللذة وجنون الحب
أنا واللهِ أصـــلحُ للمعالي وأمشي مشيتي وأتيهُ تيها
وأُمْكنُ عاشقي من صحنِ خدِّي وأعطي قبلتي مَنْ يشتهيها
أعشقك كما أنتَ
بربرياً
تضرم نيرانك حولي
تغزوني
تغدق بوجع العشق
وتمطر شامخا
فوق صحرائي
سأكون غمدا لسيفك
وفرسا تصهل نشوة
أريد الحياة
أرتعش
مبتهجة أنا
وسط غابات الرجال
أتحرر من قيودي واضطراباتي
وأنتقي ما أريدسألهو بغاباتكموأقتلع زهوركموأمتطي صهواتكم
سأكون فارستك هذه المرة
تحت ضوء القمر
"كان يعانقني خلف الباب المغلق عناق الوداع ولا نستطيع فراقاً.
يقبلني ويقبلني، ولا أستطيع فراقاً، وأركع أمامه وأنحني أفرك رأسي عليه وأريده أن يملأ
فمي وأكاد أختنق لهفة، وينتشر وأمتص شرهة حتى آخر قطرة وأرفع عيني إليه لأرى
وجهه المعذب باللذة يتشنج مرمياً إلى الوراء ويداه على شعري. الآن فقط يمكنني أن
أعود العالم مضيئة بطعمه في فمي ثقيلاً أبيضَ حلواً يتضوع برائحة الكافور..."
يقترب من السرير، أنبطح على بطني رافعة ظهري معتمدة على ذراعي، هو خلفي ولا أراه، تمرُّ كفاه بإصرار ترسمان حدودي من الكتفين إلى الفخذين لتستقرا على مؤخرتي، يشدني إليه، ألتصق به أكثر كي أمتلأ به أكثر، أدفن وجهي في الوسادة لأخنق همهمات لذتي المتوحدة مع حركاتنا وكلماتنا. كنت أعرف أنّ "الجماع أفحشه ألذه"، ومع ذلك كنت أحاول أن أكتم حتى أنيني
"لم يعد بإمكاني التماسك واقفة، فعانقته، ولكن يديه تراقصتا حولي، فكّتا حمالة الصدر، فتحرر نهداي وصار بودي أن أبحث عن صدره العاري، أن أصطدم به، أن أتحول إلى لبوءة شبقة، أن أنصهر تحت ثقله، أن أتوحد معه، أن أصرخ وهو يخترقني أن ألهث من المتعة، أن تتقاطع أصواتنا عند الرعشة وننتهي مبعثرين الواحد فوق الآخر، كان بودي... ويداه تتسللان إلى الموضع الأكثر دفئاً ولزوجة، أن أكون له وحده أن يضغط على نهدي أكثر أن يؤلمني قليلاً ما بين الفخذين..."
ماذا أقـــــــــول إذا دقّت أصابعه بابــي برفـقٍ ودفءٍ ، كيــف ألــقــاه
ماذا أقـــــــــول إذا حيّا بطلعتـه ولهـفـة الــشوق دبّـت في محيــّــــاه
ماذا أقــــــــول إذا راحت أصابعه تداعـب الفــخـــذ ســراً تحــت مأواه
ما لـي أرى ركبتيّ اصـطـكـتـا شـبقاً واسترطبـت شــفـتــــا فـرجي لـمـرآه
قد قدتـــــــه لسريري غير مالـكة أمـري وهــل لـي سوى إشــبـاع مرمـاه
وراح يخلع عنّــــــي كلّ ساتــرة عن حـلـمـة الـنهــد…عــمّا أبــدع الـلـــــه
جسم غرير صبا هـيمان في شـبـــقٍ حــرّان تــضرمه الأشــواق…ويــــلاه!
وبـيـن فـخذيه شيء لست أنعته ولا أخـال لـه في النــاس أشــبــــــاه
لمســـــته بيدي فانهلّ مدمعـــه أوّاه مــمّـا ســــــــــألقى منه…أوّاه
ورحت من دون أن أدري أمصمصـــه ما أمــتـع الـمــــص فـي قــلبي وأشهاه!
أحاط جـيـدي بـيسـراه فـذبـت هوىً وشـــــــــدنـي نـحــوه شـداً بـيمناه
وحـكّ كسي بـرأس الأير منفعــلاً ودغـدغـت نهـــدي الـغـافي ثـنـــايـاه
وراح يلمس منّي كلّ جارحـــــــةٍ حــتّـى تـهالـكـت أشــكــو مثل شـكواه
وراح يولجه حيناً ويخرجـــــــه حـيـناً فكدت أحـــــس القــلب مـجـراه
طعـــــن لذيذ بكى فرجي للـذتــه وابتـــــــل من مـائه تحتي وفـخــذاه
وللــسريــــــر صرير زادنا شبقاً وللشهيـــــــق حديــث ما قطعـنـــاه
يا لذةً معه أعظمْ بمتعتـــــــــها! طــوبـى لـمـن نــالـهـا في الـنيـك طـوباه
نـــصـيـحـتـي لكم يا قوم أن تثقوا أن الســــعادة لا مـــــال ولا جــــــاه
بـــل الــسعــادة في أنثى وفي ذكرٍ الحـبّ ضـمـهـما والشوق والبــــــــــاه
بين فخذيكِ
ردحذفوردة بحاجة لمن يسقيها فدعيني أمطر عليها من ماء رجولتي حتى ترتوي..
حسن بلم
فون وواتس
01094044300