انا في النّيكِ حصانٌ أطرقُ الأكساس طرقا
أرسلُ الزبرطويلاً ضارباً في الكُسّ عمقا
وأوالي الطّرقَ حتى أسمعَ الأنفاسَ شهقا
ان زبري يلبّي شهــوتك حقّاً وصدقــا
كيف لا وهو كريــمٌ دافقٌ للـمـنـي دفــقــــــا
أشتهي تقبيل شفتيك
نزولاً الى سرتك
يتبعها إقتحام ما بين فخذيك ب لسآني
لأشعل براكين نشوتك.
سـَ أقبلُ شفتيكِ حتى يغار عنقكِ
و سـَ أقبلُ عنقكِ حتى يغارُ نهداكِ
وسـَ أقبلُ نهديكِ حتى يشتعل ما بين فخذيك
قاااالت
على مهلكَ .. اقرأني
وافهمني ..
واحفظني عن ظهر قلب
تهجّئ حروف جسمي ..
كاسية.. فعارية
سيدة .. فجارية
تلعثم مرة بالنهدِ ..
ومرة بشكوى الهديل
وابدأ من حيث انتهيت ..
وانتهي من حيث بدأت ..
ورتب أنوثتي ..
من الرأس .. إلى آخر رعشة
ومن القلب .. إلى آخر نشوة
ونم يا حبيبي ..
على غيمتين تمتطيان تنفسي ..
فلي ثورتك وخضوعكَ
وليَ انتصارك وهزيمتكَ
وما تركته لي ..
وليَ الأمان عليك
وعليكَ ليلي الجميل ..