هوانم هوانم
إيروتيكا

آخر الإضافات

إيروتيكا
random
جاري التحميل ...
random

ثرثرة بين فخذيكِ


لن يؤمِنَ بكِ حَتّى تُطعميهِ قبلاتِ الهِدآية .!

كالأعمى الذي أنهكَ الحُسن عينيه،
 اتكئي على الأرائك.
 كوني لوحة عشائي الأخيرة.
 ارقصي على سمفونية الشبق،
جسدكِ الذي أعماني يفوز هذه الليلة


أمضيتُ ليلةً تُنازعني فيها كل متناقضات الأفكار،
كيف لإمرأةٍ نزيهة أن تختارني
 لأكون ذنباً ينسكبُ بكل لذة،
على جسدها الحرام .!
كنت أرسم لوحة فنية ..
ريشتها.. أصابعي المجنونة…
الوانها …تفاصيلك العميقة ..
اطارها …حجم رغبتك…
أوراقها …عمقّ نشوتك ..
كنتُ أنساب على جسدك مثل الرعشة الحنونة ..
شعرت بأني أحلق وأحلق في عطرك ولا أكتفي …
كأني أستعرت من أنفاسك أجنحة لطيراني ..
ومن جنونك صنعت عشاً أضع فيه كومة شوقي …
كان الغوص في لهاثك يُربكني …
والابحار على صرخاتك تُغرقني ..
والسباحة على صدرك عمل انتحار…
و
كانت لوحة دافئة …
كانت اللوحة بكل اختصار …
ناطقة بلغة الحبّ ..؟؟


لم أكن أمارس معك وقتها شهوة عقيمة ..
فقد أنجبتُ منك ألف قصيدة وقبلة كانت الجريمة …؟؟

اَشتهي تَقبيل نهديك ،
واحد تلو الاخر بشغف وشهوهُ 
حيث تتسلل أصابعي لذلگ الصغير المتوهج بين فخذيك ليعزف سمفونيهُہ مجنوَنه ..
رآئحة شهوتك بدأت تفوح بالاجواء ..
مآ رأيكك بقبلة في اعلى فخذيك في التقاء الفخذين تماما

لذة تقبيل فخذيك من الداخل لا تعادلها لذه أخرى مررت بها
 و إشتهائي لتمرير لساني على ذلك الشيء الجميل يقتلني


أرفعي تنورتكِ,
أريدُ ان أرتوي شبقًا من نبيذ ما بين فخذيك 
الذي أرسلَ لي رسالة أستشعارية بإنه يطمعُ في أن أشبعُه نكاحًا عنيفًا


فرجُها مُنتفخٌ لبّاخ، حينَ أولجتُ فيه غُصْتُ وغرِقتْ .!

ألواحُ الأسرّةِ المُنشّدَة، والملذاتُ تمارسُ نفسها،
 المشاعرُ تنضجُ بينهما، قنوت. وثمراتُ "توت".
 قطوفٌ دانية. تستلذُ في الخلود ولا تعود.

وحيدٌ أنا بدونك. كالسيجارة الأخيرة في علبة التبغ، لا يخلّصني من وحدتي سوى المحرقة .!

ما مِن شيءٍ أقربُ إلى الموتِ مثلَ الحُبّ ،
 كلّ واحدٍ منهما يولدُ للمرةِ الأولى،
ويأتي بغتةً من ظُلمةِ اللاوجود، من دونِ ماضٍ أو مُستقبل .


في أسفلِ بطن المرأة "رعشة" ، تجعلها تسبحُ في ملكوت السماء .

كانت تلك الليلة ممتلئة بالرغبات، كانت تقتصّ مني، تلتهمُ صُلبي وترتعش، كالتي تتخبطُ من المسّ .!


تنظر إلى مايجري تحتها بوجل، لم تعتاد أن ينغمس في عانتها الرطبة شيء،
أوغل في رطمها كثيرا، شهقت.
ارتعشت بلذة،
ثم أخذت تبكي دون أن تعرف السبب.


إذا أردت أن تقضي وطرك فاذهب الى الراغبة،
 انطفئ، ثم امضي دون أن تسأل عن اسمها،
 فأكثر النساء يفضلنَ العلآقات العابرة .!


حين تنطفيء امرأة فوق كفّي
 أرفعهـا للقمر ..
 أعد لها وطنـاً من جراح
 أحتسـي وجهَهَا في الصبـاح
 فيأتيّ المطر .

أرغبُ أن نلامسَ أشياءنا دون وعي !
و نُشاطر أرواحنا كل ما تشتهي ..
حيث ..
لا دفتر، ولا شهود ،!
،
نغرق ،
دون أن يعلم عنّا أحد .

لن تُمارسَ الجنسَ معك، إلا امرأةً أدمنت أرجوحة الأفخاذ : فالمرأةُ تخشىَ غدرَك ، تخافُ من ماءكَ
المقدّس الذي يخلقُ في أحشائها "فضيحة" .!

جدران الغرفة تشهدُ على محاولات قلبي الوصول إلى قلبها.. إما باحتضانها الدافئ ، أو من خلال إحدى ثقوبها المُبللة ..

ينتابني الشعورُ أني ظلٌ محبوس في زنزانةٍ انفرادية مُظلمة. ورغم ذلك : لم تفوتني ليلة واحدة لم أضاجعها بها في أحلامي .!


إحداهن غُشي عليها من أثر الرعشات، راح بدنُها يهتزّ بشدّةٍ من وطءِ حشرجتِه التي تُفرغ الآن في "فرجها".. كل ماتملك من لذّات السماء .

قيل للحجاج : أي فروج النساء ألذّ
 قال:
 ماغلظ لحمه واستدار حتى إذا أولجت فيه غص وإذا نزعت منه مص!
 قال :
 وهذا والله ليس الا عند القصيرة اللحماء


قال ابن أبي الزِّناد لعمِّه: ماذا تصنع عند الجماع ؟
قال: يا بنيّ، لو رأيت عمَّك يجامع لظننت أنّه لا يؤمن بالله العظيم !.

*جميلة أنتِ. كدخان سيجارة دخنها رجل عجوز فوق قبر طبيب قال له يوماً أن التدخين سيقتلك ..

التعليقات



جميع الحقوق محفوظة

هوانم

2016