قبلَ أن يلدغني الشيطان بوساوسه الفاضحة
دلقتُ قارورة الخجلِ
ولمستكِ من فوقِ ثوبكِ
قبلَ أن أقرأ الاغواء في رواية جسدكِ
إستسلمتُ لكِ
لنبوءة النكاح ... لرضاب ثغركِ
لاطيّر بلبل الشهوات
يلتقط شبقاً من مسام جلدكِ
يقفزُ على قمم قِبابكِ
ليزداد الشغف
ويتكشف السعف
لينقر من تمركِ
تعالي أنزع الدنس من نحركِ
واعيده بأنفاسي الحارة
طاهراً لم يمسسه بشر
تعالي أشمّكِ ... اقبلكِ
في رحم السرير
لتخرج وحوش الغاب من جسدي
وتلتهم شهوتكِ
دلقتُ قارورة الخجلِ
ولمستكِ من فوقِ ثوبكِ
قبلَ أن أقرأ الاغواء في رواية جسدكِ
إستسلمتُ لكِ
لنبوءة النكاح ... لرضاب ثغركِ
لاطيّر بلبل الشهوات
يلتقط شبقاً من مسام جلدكِ
يقفزُ على قمم قِبابكِ
ليزداد الشغف
ويتكشف السعف
لينقر من تمركِ
تعالي أنزع الدنس من نحركِ
واعيده بأنفاسي الحارة
طاهراً لم يمسسه بشر
تعالي أشمّكِ ... اقبلكِ
في رحم السرير
لتخرج وحوش الغاب من جسدي
وتلتهم شهوتكِ