مؤخّرتكِ كدوّامة البحر
كالبئر وسط الصّحراء
كم تشتهى شفتى الدوران حولها
وكم أعشق مداعبتها بدهاء
أعذُري فُجورَ
أصابِعـي
فـ بعض الجوعِ ..
كافِـر !
دعينى بربّك أهتك عرض الخيال وأفضّ بكارة المخيّلة
دعينى أمتصّ رحيقكِ
دعينى أهلك بلذيذ شرابك
أمام مؤخّرتكِ
ينتابنى جنون وتعترينى رعشة
دعى تضاريسك راسخة فى يدى
وسافرى بجواز العشق الأبدى
سافرى معى
وامضغى اللذة الليل بطوله
مؤخّرتكِ تصيبنى بدوار البحر
مؤخّرتكِ مخلوقة من عطر ونور
أمام أمواجها المترجرجة أُصَابُ
بالدّوار والذّهول
مؤخّرتك تحترف الشغب
مؤخّرتك مخلوقة من فضّة وذهب
تسلب عقلى وتجعلنى أمامها رجلا قليل الأدبْ
مؤخّرتكِ تجعل شهوتي براكين تتفجر
أشتهي تقبيل مؤخّرتكِ عشراً
وعِناقها ألْفاً ..
وأرغب باحتضانها شهراً ..
والبقاء معها عُمراً ..
من ألذّ أنواع الكتابة
الكتابة بلسانى على صفحة مؤخّرتك المترجرجة البيضاء
أمــــام
تْلُك الُارَدافَ يُسلُــــــبّ الُْعقًل
وتنطــــق الشفاه وتســـــحر الروح
أمام مؤخّرتك لا أحتاج إلى شيطان ليغوينى
سرير الرغبة امامك....
وصلابة اشتهائي خلفك......
فاالى اين تلجئين ؟
أحررك اليوم من كل القيود
واقبل جسدك كامل
واجعل من نسمات الهواء حمام زاجل
ينقل لكل العشاق ما اشعر به
وانا بين يديك
دعيني
اغفوو على نهدك
واضع حمول اوجاعي
واخلعي
قميص الحياء
لا اندفع برغباتي
انقب عن نفسي
في جسدك العاري
تمردي
تجردى من ثيابك
وإستلقى على فراشى
دعينى أمارس عنفوان قبﻻتى على جسدك
دعى نبضات قلبى تتسارع شوقاً لاحتضانك
افخاذك اللينه: تثير بداخلي براكين ملتهبه
تراودني
رغبه بالتهامها وتقبيلها ومصها
حتى تمتلىء بتلك
البقع الحمراء
ﺗَﻌَﺂﻟَـــﻲَ
ﻟَﺄﻏَﺰَّﻝَ ﻣَﻦَ ﺷَﻔَﺘَﻴَﻚَِ ﻭًّﻫَﺞَ ﺃﻟَﺸَﻤَﺲَ
ﻭًّﺃﻃَﻌَﻨﻚَ ﺑﻘﺒﻼﺗﻲَ ﺑَﺮَﻳﻖٍَ ﺃﻟَﺠَﺴَــﺪَ
ﻭًّﺃَﺿَﻴَﻊَ ﺑَﻠَﺬﺓٍ ﺃﻟَﺂﻫَـــﺂﺕَ ﻣَﻦَ ﺛَﻐَﺮَﻙَ
ﺗَﻌَﺂﻟَـــﻲَ ﻟَﺄﺣَﺼَﺪَ ﺳَﻨَﺂﺑَﻞَ ﺍَﻟَﺬﻫَﺐَ ﻣَﻦَ ﻣَﺴَﺂﻣَﺎَﺕَ
ﺃﻟَﺠَﻠَﺪَ
ﻭًّﺃﺷَﻢَ ﻋَﻄَﺮَ ﺃﻟَﺤَﻴَﺂﺓٍ ﻣَﻦَ ﻋَﻠَﻰَّ ﺳَﻔَﻮًّﺡَ ﺍَﻟَﻨَﻬَــﺪَ
ﻭًّﺃﺭَﻫَﻖَ ﺑَﻘَﺂﻳَﺂ ﺃﺣَﺰَّﺁﻧَـــﻲَ ﻓَﻲَ ﻋَﻨَﺂﻕَ
ﻃَﻮًّﻳَﻞَ —
اشتهي تذوق أنوثتكِ وأصهرك بين أحضاني
وامتص نهدك واقتحم جسدك بشهوتي المشتعله
أرغب بلحظة عِناق تجمع جَسدي وقلبي في ذراعيكي
تسمعين فيها ضجيج نبضي ينبعث في تفاصيل جسدك.
أرغب في جعل الشهوة تفقد مصيرها بين أحضاني
ف سـ أرتمي بين أحضانكٍ .. فـ دعيني الامس رقه نهديكٍ ..
و أمتص الآحساس منه ..
وأصب غضبي على شفتيك
أغمضي عينيكٍ و أستقبلي ثورتي
و جنوني بين فخذيك
اصرخي كما تشائين فأنتِ الان بين يدي وسيفي مغروس في غمدك
ولن اتركه حتى اغرقه بمائك ولن اتركك
حتى ترتوي من رجولتي
وتطرحي ماء شهوتك الذي انتظر
امتلاكى لمؤخرتك يجعلنى ف قمه المتعه حيث الجسد والفوهه الضيقه التى يمر بها قضيبى كى يصل الى اعماقك مع استماعى لصرخاتك القويه يجعلنى اتعنف على مؤخرتك
ردحذفيا أنثي ألا تستحي مني فقد كشف المغطى
إن كان فرجك قد تثائب فإن قضيبي قد تمطى