لن أرحم ضعف أنوثتكِ
وسأفتـح مغـارات صـدركَ...
بلسان شهوتي المشتعل عطشـا لطعـم انوثتـكْ
... فلــو جلستـي على البـرق المتفـجر من رجولتـي...
سأمـزق ذلك النهـر الصغير النائـمُ بين اردافك....
لأنني اعشـقُ جسمـك حين يتفسـخُ بين اصابعـي..
أوحيـن أأكـلك بأسنـان شهوتـي وانت تصرخيـن.
شهوتكِ
مدينة فاضلة وأنا فيها رجل قليل الأدبّ
رعشتكِ دولة قانون وأنا الثائر الذي يعشق فيكِ الشغبّ
صرختكِ إنذار بالحريق وأنا المجّرم الذي أشعل فيكِ اللهبّ
تنيهدتكِ ناقوس خطر يجعلني أجتاحك حتى تصطكّ ببعضها الركبّ
قالت لاتنزع عني تاج انوثتي وترويني بأشهى الرغبات
إني راهبة في محراب اللذات
لا تزرعني وردة في بستان رجولتك
وتسقيني بماء الشهوات دعنا نبقى أطفال
فأنا التي تهوى مداعبة الأطفال
جسدكي خريطة أعشق فيه لذّة الإكتشاف
أمشطهُ بشفاهي وأسناني من الأطراف للأطراف
أمطرهُ بريقّي العذبّ فأنا أكرهُ يا قاتلتي الطقس الجافّ
لا تقولي عني مجنون فمن يرى جسدك يصيرُ في قمّة الانحراف
انوثتك......
اطروحتي........القادمه
سأنال بك اعلى
شهاداتي.....
اولها
(. اشهد ان لا انثى إلا أنتي. )
دًعّيّنَيّ مُعّلُقًا بُيّنَ نَهّدًيّك
الى الابُدً
دًعّيّنَيّ أقًطِفُ كرًزّ الُشَهّؤٌة
عّنَ هّذِا الُجَسّدً
دًعّيّنَيّ اعّشَقً
امُؤٌتّ ؤٌ احَيّا
عّنَ هّذِا الُجَسّدً
سَتعزفُ لكِ شَرايينَي
سْمفونيْة حْملتٌ إسمك
وسٌيقرعْ لكِ قلْبيْ طبولَ العُشَق
وتزْفْ لكِ أحٌبالْي الْصوتْية قصيْدة عَشًق مَطلعٌها
أَحبكِِ يا كُلَ اعْوامي
شفَتايَ مَريضِتانِ ، وشَفتَاكِ جَارتَان ،
ألَيسَ مِن حَقِّ المَريضِ عَلَى الجَار الَّزيَارَة !
قالت لي .
رائحة رجولتك المجنونة يا شرقي
تستفز حواسي تشعل مخابئ جسدي
تغزو شراييني تجعلني ثملة حد الجنون
فارحمني من رائحتك أكاد أفقد صوابي .
الغرقَ في صوتك مباح..والجُنُون بِكِ ، اكْتِمَال لِلعَقْل
كيف لي أن أشــــــــرح معنى حبك
وأنا على جاهليتي لا أكتب ولا أقرأ
كيف لي أن أغـــــــــادر حدود قلبك
وأنت لي وطــــــــــن والوطن لا يتجزأ
كيـــــــــــــــــــف لا أحـــــــــــــــبك
ونبضـــــي في قلبـــــــــك
يدق يدق و لا يهــدأ
ثلاثينية أغوتنى بأدب أنوثتها
فتساقطت كلّ نساء الأرض من عينى
فأصبحت لا أرى قبلة سواها
قلٌت لها انتي تَحمِلُين خصْراً كافِراً
وأنا رَجُلٌ يَبحثُ عَن تَوبه 💔 ،،
قالت تعال و اعزف سمفونيتك
على خصري المتواضع
لن أرحم ضعف أنوثتكِ في شهقة رجولتي ..
فأنتِ كنتِ ومازلتِ .. تشعليني .. وحرقة الأنين من تداويني ..
وأنا من داعب بشفتيه الإناث عبر سطور بريشة زرقاء ..
ففض بكارة الورق
تعالى وانسكِبى فى ثَغرى وضُمينى
تعالى وارتدى جسدى وتَـكوينى
أنا مُتدَّثِرٌ فيكِ
أنا بالعشقِ أكفيكِ
تعالى وانـثُرى اللهفات وارتجّى ورُجّينى
تعالى بعثِرى الشهواتِ واسقينى
تفاصيلى تـُناديكِ
أنا مُتلبسٌ فيكِ
تعالى واستبيحى رجولتى حتى
تـُفَتـّحَ كلُّ زنازينى
تَـعالى واستثيرى الغيمَ فاتنتى
فيسقطُ فيضُ أمطارى فترويكِ وتروينى
ها انا معك ارتقي صدري واتركيه يغزو انوثتك
فارس هو حين يصول بين ساقيكي
يفجر ينابيع شهدك ويطرب لصوت الاه منك
فاتنتي
اريدك قافية لسطري اريدك شاطيء ارمي عليه ضعفي
أريدك أكثر ما أريدك أن تكوني حضنا يلملمني من كل خوفي
أريدك غراماً يقتحم الفؤاد اريدك حبا ما عرفه احد من العباد
أريدك أكثر ما أريدك أن تعرفي انني جرح ينزف وانتي له الضماد
أريدك قلباً يدقّ في حبيّ ولا يتعبّ أريدك قمراً يدور حوله ألف كوكب
أريدك جنوناً زلزالاً يقلب كل حياتي أريدك العمر الذي يأتي ولا يذهب
أريدك شيء يلغي من بعده كل شيء أريدك ... أعنفّ وأروعّ وأطيبّ
أقتربي يا فاتنتي
أعطيني لذة شفتيكِ ونهديكِ وجسدكِ
ودعي ماردي شديد الانتصاب بين فخذيكِ
يا فاتنتي ليبرد نيران شهوتكِ
دعيني
اغفوو على نهدك
واضع حمول اوجاعي
واخلعي
قميص الحياء
لا اندفع برغباتي
انقب عن نفسي
في جسدك العاري
تمردي
عندما قبلت رأس حلمتها شهقت وأغمضتَ عينيها ووضعت يديها وراء رأسها ودفعت صدرها للأمام وغابت بشعور غٌريب يتنامل فيه جَسدها
سأمآرس بكِ جنونــي
لن اتوقفــ سأعآشركِ بهيجآن كيآني
دعيني أغرق معكـ الحآن الآهات
سأزرع فيكِ بذور العشق بذور ألصيحآت
لن أهدأ مهما خرجت مني جرعات
̷ ماذا بيدى يا سيدتى ؟
وأنا وحدى على جبهات أنوثتك أحارب
كى أنقذ أخر شرنقة من الحرير
وأمنع نهديكِ من الانغماس بالطين
وأتشبث بتاجك الملكى الذى منه تنفرين
ان لم تساعدى نفسك من السقوط بالهاوية
فـ أنا لن أستطيع
أن أعود بكِ الى سابق الزمان الذى به تحلمين
أن أعيد جسدكِ ثائراً كما كان فى سن العشرين
وعشقى لكِ .. غجرياً .. همجياً .. عفوياً
كما كان فى كل السنين
ساعلن عليك حرب عشقي و جنوني
ساباغتك
ساقتحم اسوارك
ساحتلك
سامارس معك كل طقوس العشق
فأنت لي حتى مع البعد
انت لي ..انت لي...انت لي
انا وبعدي الطوفان.
فَيَ هَذهَ اَلَلَحَظَةٍ اَلَمَجَنَوًّنَةٍ
يَرَتَعَشَ جَسَدَكَ
تَتَبَعَثَرَ نَبََضَاَتَكَ
وًّ تَتَلَاَشَىَّ اَنَفَاَسَكَ
.عَنَدَمَاَ يَدَقَ عَمَلَاَقَيَ
.جَدَرَاَنَ رَحَمَكَ فَـ تَزَّلَزَّلَ كَلَ كَيَاَنَكَ
سحري ليس في امتلائكِ بقضيبي فهو مجرد حشو!
السر في روحته وغدوته بفرجك ودفقته الأولى الغامرة من سخونة وبلل وملح إذ تضرب دواخلك ومكامن أنوثتك
وعند مفترق نهديك
امرغ وجهي لابتعد بشغفي
خارج حدود الزمن
سأجلدك بسياط رغبتي
لتصرخي لذة
بلون وجنتيك
وأهزأ بتوسلاتك
وكل محاولات عتقك
سأرسم الرعشات
بأصابع كفي
فوق صفحات الكتف
وأبكيكي دموع شبق
ارفعك عاليا
اهبطك سافلا
واتركك معلقة
بين مبتدأ الشهقة
وخبر الانسكاب
حتى تعلني الغفران
والتوبة عن لحظات
كنتي فيها بعيدة...